Rabu, 20 Juni 2012

Bulan Sya’ban


 
 
1. Riwayat ini di kutib dari kitab Nuzhatul Majalis wa Muntakhabun Nafais dalam Makktabah Syamilah

عن النبي صلى الله عليه وسلم من صلى أول ليلة من شعبان اثنتي عشرة ركعة يقرأ في الركعة الأولى فاتحة الكتاب مرة وقل هو الله أحد خمس مرات أعطاه الله تعالى ثواب اثنى عشر ألف شهيد وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه ولا يكتب عليه خطيئة إلى ثمانين يوما، ورأيت، في كتاب البركة عن النبي صلى الله عليه وسلم من صام أول خميس من شعبان وآخر خميس منه كان حقا على الله أن يدخله الجنة وآخر خميس محمول على من له عادة وقالت عائشة رضي الله عنها كان أحب الشهور إلى النبي صلى الله عليه وسلم شعبان وقال صلى الله عليه وسلم شعبان جنة من النار فمن أراد أن يلقاني فليصمه ولو بثلاثة أيام قال بعض العلماء الجنة بضم الجيم هي ما يجنك أي يسترك ويقيك مما تخاف، وعن النبي صلى الله عليه وسلم شعبان شهري ورمضان شهر أمتي، شعبان هو المكفر ورمضان هو المطهر وعن أسامة بن يزيد قال قلت يا رسول الله رأيتك تصوم من شعبان صوما لا تصومه في شهر من الشهور إلا في شهر رمضان قال ذلك شهر يغفل عنه الناس بين رجب ورمضان وترفع فيه أعمال الناس فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم وعن أنس رضي الله عنه سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل الصيام فقال صيام شعبان تعظما لرمضان وعنه أيضا نقوا أبدانكم بصوم شعبان لصيام شهر رمضان فما من عبد يصوم ثلاثة أيام من شعبان ثم يصلى على مرارا قبل إفطاره إلا كفر الله له ما تقدم من ذنبه وأخبرني جبريل أن الله تعالى يفتح في هذا الشهر ثلثمائة باب الرحمة وعنه أيضا قال أتدرون لم سمي شعبان قلنا الله ورسوله أعلم قال لأنه يتشعب فيه خير كثير وعن أنس رضي الله عنه سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي الصيام أفضل بعد رمضان قال شعبان وعن النبي صلى الله عليه وسلم فضل رجب على سائر الشهور كفضل القرآن على سائر الكلام وفضل شعبان على سائر الشهور كفضلي على سائر الأنبياء وفضل رمضان على سائر الشهور كفضل الله على خلقه وعنه أيضا من صام من شعبان يوما حرم الله جسده على النار وكان رفيق يوسف في الجنان وأعطاه الله ثواب أيوب وداود فإن أتم الشهر كله هون الله عليه سكرات الموت ودفع عنه ظلمة القبر وهو منكر ونكير وستر الله عورته يوم القيامة وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال جاءني جبريل ليلة النصف من شعبان وقال يا محمد ارفع رأسك إلى السماء فقلت ما هذه الليلة قال هذه ليلة يفتح الله فيها ثلثمائة باب من أبواب الرحمة يغفر الله لجميع من لا يشرك به شيئا إلا أن يكون ساحرا أو كاهنا أو مصرا على الزنا أو مدمن خمر وعنه صلى الله عليه وسلم قال يطلع الله على خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا المشرك والمشاحن يعنى المصارم لأخيه المسلم وعن النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها فإن الله تعالى يقول ألا من مستغفر فأغفر له ألا من مبتل فأعافيه ألا منه مسترزق فأرزقه ألا كذا ألا كذا حتى يطلع الفجر، في كتاب البركة أن الجن والطيور والسباع وحيتان البحر يصومون يوم النصف من شعبان وعن النبي صلى الله عليه وسلم من أحيى ليلة العيد وليلة النصف من شعبان لم يمت قلبه يوم تموت القلوب وذكر في الاقناع أن جبريل نزل على النبي صلى الله عليه وسلم ليلة البراءة وقال يا محمد اجتهد في هذه الليلة فإن فيها تقضى الحاجة فاجتهد النبي صلى الله عليه وسلم قائما فأتاه جبريل مرة ثانية فقال يا محمد بشر أمتك فإن الله تعالى غفر لجميع أمتك من لا يشرك به شيئا ثم قال ارفع رأسك فرفع رأسه فإذا أبواب الجنة وفي رواية أبواب السماء مفتحة وعلى الباب الأول ملك ينادي طوبى لمن ركع في هذه الليلة وعلى الباب الثاني ملك ينادي طوبى لمن سجد في هذه الليلة وعلى الباب الثالث ملك ينادي طوبى لمن ركع في هذه الليلة وعلى الباب الثاني ملك ينادي طوبى لمن سجد في هذه الليلة وعلى الباب الثالث ملك ينادي طوى لمن دعا في هذه الليلة وعلى الباب الرابع ملك ينادي طوبى لمن بكى من خشية الله في هذه الليلة وعلى الباب الخامس ملك ينادي طوبى لمن عمل خيرا في هذه الليلة وعلى الباب السادس ملك ينادي هل من سائل فيعطى سؤله، وعلى الباب السابع ملك ينادي هل من مستغفر فيغفر له فقلت يا جبريل إلى متى تكون هذه الأبواب مفتحة قال إلى طلوع الفجر ثم قال أن لله تعالى فيها عتقاء من

2. Riwayat ini diambil  dari kitab Tarikh Damsiq dalam Maktabah Syamilah

أخبرنا أبو الفتح نصر الله بن محمد الفقيه حدثنا نصر بن إبراهيم أنبأنا أبو القاسم عمر بن أحمد بن الواسطي أنبأنا أبو الحسين محمد بن أحمد الملطي أنبأنا أبو الحسن خيثمة بن سليمان بن حيدرة حدثنا هلال بن العلاء حدثنا أبي حدثنا إسحاق بن يوسف الأزرق أنبأنا أبو سنان حدثنا الضحاك بن مزاحم عن النزال بن سبرة الهلالي قال وافقنا من على ذات يوم طيب نفس ومزاج فقلنا له يا أمير المؤمنين حدثنا عن أصحابك قال كل أصحاب رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أصحابي الحديث قال وأنبأنا نصر أنبأنا أبو القاسم عمر بن أحمد الواسطي أنبأنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن عبد الرحمن الملطي حدثني أبو بكر أحمد بن صالح بن محمد الفارسي حدثني أبو حنيفة جعفر بن بهرام حدثنا حامد بن محمود الهمداني حدثنا إبراهيم بن عبد الله البصري حدثنا محمد بن حازم عن الضحاك بن مزاحم عن أبي بن كعب قال قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) إن جبريل أتاني ليلة النصف من شعبان قال قم فصل وارفع رأسك ويديك إلى السماء قال فقلت يا جبريل ما هذه الليلة قال يا محمد يفتح فيها أبواب السماء وأبواب الرحمة ثلاثمائة باب فيغفر لجميع من لا يشرك بالله شيئا غير مشاحن أو عاشر ( 1 ) أو مدمن خمر أو مصر على زنى فإن هؤلاء لا يغفر لهم حتى يتوبوا فأما مدمن الخمر فإنه يترك له باب من أبواب الرحمة مفتوحا حتى يتوب فإذا تاب غفر الله له وأما المشاحن فيترك له باب من أبواب الرحمة حتى يكلم صاحبه فإذا كلمه غفر له قال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) يا جبريل فإن لم يكلمه حتى يمضي عنه النصف قال لو مكث إلى أن يتغرغر بها في صدره فهو مفتوح فإن تاب قبل منه فخرج رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) إلى بقيع الغرقد فبينا هو ساجد قال وهو يقول في سجوده أعوذ بعفوك من عقابك وأعوذ برضاك من سخطك وأعوذ بك منك جل ثناؤك لا أبلغ الثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك فنزل جبريل عليه السلام في ربع الليل فقال يا محمد ارفع رأسك إلى السماء فرفع رأسه فإذا أبواب الرحمة مفتوحة على كل باب ملك ينادي طوبى لمن تعبد في هذه الليلة وعلى الباب الآخر ملك ينادي طوبى ( 2 ) لمن سجد في هذه الليلة وعلى الباب الثالث ملك ينادي طوبى لمن ركع في هذه
 _________
 ( 1 ) كذا بالاصل وم وت ود وفي المختصر : غاش
 ( 2 ) ما بين معكوفتين استدرك عن هامش الاصل وبعده صح

3. Riwayat ini diambil dari kitab Tanzihus Syariah al-Marfu’ah dalam Maktabah Syamilah

حديث أبي بن كعب عن النبي قال إن جبريل أتاني ليلة النصف من شعبان قال قم فصل وارفع رأسك ويديك إلى السماء فقلت يا جبريل ما هذه الليلة قال يا محمد تفتح فيها أبواب السماء وأبواب الرحمة ثلاثمائة باب فيغفر لجميع من لا يشرك بالله شيئا غير مشاحن أو عاشر أو مدمن خمر أو مصر على الزنا فإن هؤلاء لا يغفر لهم حتى يتوبوا فأما مدمن خمر فإنه يترك له بابا من الرحمة مفتوحا حتى يتوب فإذا تاب غفر له وأما المشاحن فإنه يترك له بابا من أبواب الرحمة حتى يكلم صاحبه فإذا كلمه غفر له قال النبي يا جبريل فإن لم يكلمه حتى يمضي عنه النصف قال لو مكث إلى أن يتغرغر بها في صدره فهو مفتوح فإن تاب قبل منه فخرج رسول الله إلى بقيع الغرقد فبينا هو ساجد وهو يقول في سجوده أعوذ بعفوك من عقابك وأعوذ برضاك من سخطك وأعوذ بك منك جل ثناؤك ولا أبلغ الثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك فنزل جبريل عليه السلام في ربع الليل فقال يا محمد ارفع رأسك إلى السماء فرفع رأسه فإذا أبواب الرحمة مفتوحة على كل باب ملك ينادي طوبى لمن سجد في هذه الليلة وعلى الباب الثالث ملك ينادي طوبى لمن ركع في هذه الليلة وعلى الباب الرابع ملك ينادي طوبى لمن دعا ربه في هذه الليلة وعلى الباب الخامس ملك ينادي طوبى لمن ناجى ربه في هذه الليلة وعلى الباب السادس ملك ينادي طوبى للمسلمين في هذه الليلة وعلى الباب السابع ملك ينادي طوبى للموحدين وعلى الباب الثامن ملك ينادي هل من تائب يتاب عليه وعلى الباب التاسع ملك ينادي هل من مستغفر فيغفر له وعلى الباب العاشر ملك ينادي هل من داع فيستجاب له ثم إن رسول الله قال يا جبريل إلى متى أبواب الرحمة مفتوحة قال من أول الليل إلى صلاة الفجر (كر قلت) لم يبين علته وفيه محمد بن حازم مجهول وعنه إبراهيم بن عبد الله البصري وعن هذا حامد بن محمود الهمداني لم أعرفهما والله تعالى أعلم
---
تنزيه الشريعة ج:2 ص:126


4. Diambil dari Kitab Musnad Ishaq bin Rahuyah (Rahawaih) dalam Maktabah Syamilah

أخبرنا النضر ، نا شعبة ، عن توبة العنبري ، عن محمد بن إبراهيم التيمي ، عن أبي سلمة عن أم سلمة قالت : « كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصل شعبان برمضان » قال إسحاق : فسره ابن المبارك ، قال : يقال صام شعبان كله ، وإن كان يفطر يوما أو يومين مثل ما يقال فلان أحيا الليل كله ، وقد نام منه قليلا-

5, Dikutib dari Muraqat al-Mafatih dalam Maktabah Syamilah


عن أبي هريرة قال قال رسول الله إذا انتصف شعبان أي إذا مضى النصف الأول منه فلا تصوموا أي بلا انضمام شيء من النصف الأول أو بلا سبب من الأسباب المذكورة وفي رواية فلا صيام حتى يكون رمضان والنهي للتنزيه رحمة على الأمة أن يضعفوا عن حق القيام بصيام رمضان على وجه النشاط وأما من صام شعبان كله فيتعود بالصوم ويزول عنه الكلفة ولذا قيده بالانتصاف أو نهى عنه لأنه نوع من التقدم والله أعلم قال القاضي المقصود استجمام من لا يقوى على تتابع الصيام فاستحب الإفطار كما استحب إفطار عرفة ليتقوى على الدعاء فأما من قدر فلا نهي له ولذلك جمع النبي بين الشهرين في الصوم اه وهو كلام حسن لكن يخالف مشهور مذهبه أن الصيام بلا سبب بعد نصف شعبان مكروه وفي شرح ابن حجر قال بعض ائمتنا يجوز بلا كراهة الصوم بعد النصف مطلقا تمسكا بأن الحديث غير ثابت أو محمول على من يخاف الضعف بالصوم ورده المحققون بما تقرر أن الحديث ثابت بل صحيح وبأنه مظنة للضعف وما نيط بالمظنة لا يشترط فيه تحققها رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه والدارمي قال ابن الهمام أخرج الترمذي عن أبي هريرة قال قال رسول الله إذا بقى النصف من شعبان فلا تصوموا قال حسن صحيح لا يعرف إلا من هذا الوجه على هذا اللفظ وقال ابن حجر ولا نظر لقول أحمد إنه منكر لأن أبا داود سكت عليه في سننه مع نقله عنه في غيرها الانكار فكأنه لم يرتضه ووجهه أن أحمد قال عن راويه أنه ثقة لا ينكر من حديثه إلا هذا ولم يبين سبب إنكاره فلم يقدح ذلك في رده قال ابن الهمام ومعناه عند بعض أهل العلم أن يفطر الرجل حتى إذا انتصف شعبان أخذ في الصوم

وقد روى الدراوردي وغيره عن العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا بقي نصف شعبان فلا تصوموا
 وهو حديث صحيح ! إلا أن الذي عليه جماعة الفتوى من فقهاء الأمصار أنه لا بأس بصيام يوم الشك تطوعا كما قال مالك - رحمه الله - قال أبو عمر من هنا قال يحيى بن معين كانوا يتقون حديث العلاء بن عبد الرحمن
وقد روي عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه صام شعبان كله وهذه حجة لهم ومن حديث عائشة - رضي الله عنها - ما رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم أكثر صياما منه في شعبان كان يصومه إلا قليلا بل كان يصومه كله – الاستدركات

واختلف في الحكمة في إكثاره صلى الله عليه و سلم من صوم شعبان على أقوال قد ذكرها الحافظ في الفتح وقد ذكر في تأييد بعضها بعض الأحاديث الضعاف ثم قال والأولى في ذلك ما جاء في حديث أصح مما مضى أخرجه النسائي وأبو داود وصححه بن خزيمة عن أسامة بن زيد قال قلت يا رسول الله لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان قال ذلك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم ونحوه من حديث عائشة عند أبي يعلى لكن قال فيه إن الله يكتب كل نفس ميتة تلك السنة فأحب أن يأتيني أجلي وأنا صائم قال ولا تعارض بين هذا وبين ما جاء من النهي عن تقدم رمضان بصوم يوم أو يومين وكذا ما جاء من النهي عن صوم نصف شعبان الثاني فإن الجمع بينهما ظاهر بأن يحمل النهي على من لم يدخل تلك الأيام في صيام اعتاده انتهى

 ( باب ما جاء في كراهية الصوم في النصف الباقي )
 من شعبان لحال رمضان [ 738 ] قوله ( إذا بقي نصف من شعبان فلا تصوموا ) وفي رواية أبي داود وغيره إذا انتصف شعبان وفي رواية فلا صيام حتى يكون رمضان  قال القارىء في المرقاة والنهي للتنزيه رحمة على الأمة أن يضعفوا عن حق القيام بصيام رمضان على وجه النشاط
وأما من صام شعبان كله فيتعود بالصوم ويزول عنه الكلفة ولذا قيده بالانتصاف أو نهى عنه لأنه نوع من التقدم والله – تحفة الاخوذي

وعنه أيضا أن رسول الله ( قال ( إذا انتصف شعبان فلا تصوموا ) رواه الخمسة واستنكره أحمد( انتصف ) إذا بلغ ( 15 ) يوماً وهذا الحديث اختُلف في قبوله ورده ؟
قيل : ليس بمقبول لأنه يعارض الأحاديث الصحيحة فيكون شاذاً ، ووجه الشذوذ ثبت عنه ( قوله ( لا تقدموا رمضان بصوم يوم لا يومين ....... ) وهو في الصحيحين ، ومفهومه أنه يجوز تقدم ذلك بثلاثة أو خمسة .
كان ( يكثر الصيام في شعبان ولم يكن ( ليصوم شيئا مكروها إلا ليبين أنه من خصائصه كما بينه في الوصال
وبعض العلماء صححه وقالوا : النهي عن تقدم صوم رمضان بيوم أو يومين للتحريم والنهي عن الصوم بعد النصف من شعبان للكراهة
ثم إن الكراهة إذا خص النصف الأخير بالصوم أما إذا صام شعبان من أوله فلا كراهة بالاتفاق والظاهر أن الصوم لا بأس به حتى بعد النصف- شرخ بلوغ المرام

حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن أبي النضر عن أبي سلمة عن عائشة رضي الله عنها قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر إلا رمضان وما رأيته أكثر صياما منه في شعبان -  صحيح البخاري في كتاب الصيام (1833)







Tidak ada komentar:

Posting Komentar